بلا خوف
بلا احتياج
تلاشت أوهامي
كلها
أذا أتيت ذات مساء
دعني أتلصص قليلاً
على أوهامك،
وأقتنص تلك اللحظة
التي ستخاف فيها
ويرتعش صوتك،
ستحتاج يدي المدودة
ببطء نحوك
لتستكمل
حكاياتك.
بلا إهتمام
بلا كبرياء
بالكاد أفتح عيني
وأعبأ
لكن يروقني إهتمامك
بإطار على الحائط،
بدبوس مهمل
على الأرض،
ويباغتني كبرياؤك
كصعقة لقلبي
الميت.
في صمت
في عداء
يستقبلني العالم
وأستقبله،
يروقني سيرك الرشيق
في ردهات عقلي
المعتمة
التي تنير خصيصاً
لعبورك،
ثم لا شيء
لا شيء يحدث
سوى
إنتظار الموت
بلا خوف
بلا ندم.
بلا احتياج
تلاشت أوهامي
كلها
أذا أتيت ذات مساء
دعني أتلصص قليلاً
على أوهامك،
وأقتنص تلك اللحظة
التي ستخاف فيها
ويرتعش صوتك،
ستحتاج يدي المدودة
ببطء نحوك
لتستكمل
حكاياتك.
بلا إهتمام
بلا كبرياء
بالكاد أفتح عيني
وأعبأ
لكن يروقني إهتمامك
بإطار على الحائط،
بدبوس مهمل
على الأرض،
ويباغتني كبرياؤك
كصعقة لقلبي
الميت.
في صمت
في عداء
يستقبلني العالم
وأستقبله،
يروقني سيرك الرشيق
في ردهات عقلي
المعتمة
التي تنير خصيصاً
لعبورك،
ثم لا شيء
لا شيء يحدث
سوى
إنتظار الموت
بلا خوف
بلا ندم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق