أتذكر إيميلي ديكنسون
كثيراً هذه الأيام،
وأفكر :
لقد حظيت بالحياة المثالية،
تستيقظ كل صباح
على الصمت،
ترتدي المشد لترويض الجسد
وتدير ظهرها لأروقة البشر،
تزرع القصائد بجوار الزهور
على حافة غابة معزولة
حتى الغروب،
بلا حبيب،
بلا ونيس،
بلا طفل ،
وبلا ضجيج...
ترعى القصائد والصمت
بلا كلل،
تقطف حصادها
في صومعة سرية،
ثم ترحل
بأرديتها البيضاء
عن العالم
وتتركنا نلتهم
خبئتها
بكثير من الضجيج،
بينما حظيت هي
بالشمس
وبفصول واضحة
للسنة ،
تلك الماكرة ....
كثيراً هذه الأيام،
وأفكر :
لقد حظيت بالحياة المثالية،
تستيقظ كل صباح
على الصمت،
ترتدي المشد لترويض الجسد
وتدير ظهرها لأروقة البشر،
تزرع القصائد بجوار الزهور
على حافة غابة معزولة
حتى الغروب،
بلا حبيب،
بلا ونيس،
بلا طفل ،
وبلا ضجيج...
ترعى القصائد والصمت
بلا كلل،
تقطف حصادها
في صومعة سرية،
ثم ترحل
بأرديتها البيضاء
عن العالم
وتتركنا نلتهم
خبئتها
بكثير من الضجيج،
بينما حظيت هي
بالشمس
وبفصول واضحة
للسنة ،
تلك الماكرة ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق