الثلاثاء، 5 يوليو 2011

غروب

ينسدل الغروب
خلف المدينة السادرة
ينزوي رويداً رويداً
ولا تعبأ المدينة ...
يتمايل قارب على نهر،
يفرد طائر جناحيه للرحيل
ينام حلم في كهف زهرة ،
وتنزلق دمعة
في قلب غريب ...
تضيء المدينة العابثة المصابيح
وترسل ألعابها النارية
بعرض الأفق...

07.2011

هناك 3 تعليقات:

أمل المعضادي يقول...

طوبى للغرباء!

أيتها الرائعة المفاجئة ..
ما كل هذا الجمال ؟؟

قرأته مراراً وإن ذلك عليه لقليل .

دمتِ كما أنتِ .

سميرة يقول...

as usual

amazing

peace

Zianour يقول...

امولة
لا احرمني الله من طلتك الجميلة وكلامك الآسر
دمتِ بألف خير

سمورة
ازيك يا حاجة
ايه الانجليزي ده كله؟؟ انتي عارفة ان ثقافتي "فغنسيه" :)