هذه قصيدة
مائلة قليلاً
كجدار حزين
لبيت قديم،
كإمرأة مبتورة
القلب
لكنها لا تهتم ،
ولا أحد يهتم...
من يعبأ بالقلب
عندما يخون الجسدُ
الروحَ مراراً ؟
لأن العالم سبق
ودعس الجسدَ
مراراً،
ذلك أن العالم
في الواقع
مبتور
القلب ....
مائلة قليلاً
كجدار حزين
لبيت قديم،
كإمرأة مبتورة
القلب
لكنها لا تهتم ،
ولا أحد يهتم...
من يعبأ بالقلب
عندما يخون الجسدُ
الروحَ مراراً ؟
لأن العالم سبق
ودعس الجسدَ
مراراً،
ذلك أن العالم
في الواقع
مبتور
القلب ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق