الجسد القديم
أصبح شائخاً
على الحزن
والوجع
يتمهل في
الحنو على الأشياء
والمرور في فضاءات
الأخرين
يغوص في غابات
من الذكرى
بانتظار الموت
البطئ
الجسد القديم
لم يعد يجاري
النهارات
ولا الغناء
الجسد القديم
أصبح شائخاً
على الحلم
والحياة،
أصبح
خائناً ...
أصبح شائخاً
على الحزن
والوجع
يتمهل في
الحنو على الأشياء
والمرور في فضاءات
الأخرين
يغوص في غابات
من الذكرى
بانتظار الموت
البطئ
الجسد القديم
لم يعد يجاري
النهارات
ولا الغناء
الجسد القديم
أصبح شائخاً
على الحلم
والحياة،
أصبح
خائناً ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق