سيلصق
بي العالم
يوماً
نعوت
الجبن والإنهزامية
ولن
تكون لي ذكرى
تذكر،
فقد
أتيحت لي الفرصة
لمشاهدة
ميلاد قرن جديد
والاشتراك
في ثورة كاملة
واضطرابات،
وفرص
عديدة للصياح،
وأخرى
أثمن
للكراهية،
والتحدث
باسم قطاع من الصامتين...
تركتها
جميعاً
وفضلت
أموراً تافهة
لن
يتذكرها أحد.
أيها
العالم المرتب الرصين:
غداً
أرحل
أنا
وأخرون
ومعنا
أسرار عذراء
لن
يعرفها أحد
قط.
هناك تعليقان (2):
ومن قال
ربما سيأتى فرص غدا قبل الرحيل ليتكلم الصامتون ويشاركوا الثائرون
من يعلم
:)
يا متفائلة يا حلوة انتي
بس ربما :)
إرسال تعليق