أحبُ هؤلاء البشر
الذين
يفردون
أذرعهم
على
الوسادة،
وينطلقون
في عناق مطمئن
للفراش.
تنسدل
أعينهم سريعاً
ويدلفون
إلى
نومٍ حميم
وأحلامٍ مؤكدة،
مطلقين
أجسادهم
تحتل
الفراغ.
ليس
هذا لأرقٍ
أعانيه،
وإنما
لأنني غالباً
ماأصحو
على غصة،
أحلامي
مشوهة،
وعندما
أنام
أنكفئ
في
زنزانة الجسد.
هناك تعليق واحد:
مجهود رائع وممتاز، ولكن هل تعرف أنه يمكنك الاستفاده من هذا المجهود وكسب المال و تحقيق الأرباح من هذه المدونة عن طريق عرض بعض الإعلانات؟ نعم وذلك من خلال مشاهدة افضل كورس في الربح من المدونات والإنترنت على موقع كايرو هوم بيزنس كورس العمل من المنزل و الربح من الانترنت
إرسال تعليق